في هذه الحلقة الشيقة، نستضيف النائب والأكاديمية د. تمارا ناصر الدين لنسلط الضوء على التجربة الانتخابية الأخيرة للشباب في الأردن، وعلاقتهم بالأحزاب السياسية، وما بين النجاح والتحديات التي واجهوها. يأتي هذا النشاط بتنفيذ من الوكالة الفرنسية للتنمية الإعلامية، كجزء من برنامج دعم الإصلاحات الديمقراطية في الأردن بتمويل من الاتحاد الأوروبي وتنفيذ وكالة الخبرة الفرنسية بالتعاون مع الشركاء: المعهد الهولندي للديمقراطية متعددة الأحزاب ومؤسسة ويستمنستر للديمقراطية 🔹 محاور الحلقة: كيف خاض الشباب الانتخابات الأخيرة؟ وهل كانت تجربة ناجزة أم شابتها الأخطاء والعثرات؟ طبيعة العلاقة بين الشباب والأحزاب السياسية، وأهم القوانين التي تنظمها. الفرق بين العمل بالتعيين والعمل بالانتخاب، وتجربة النائب في كليهما. المقعد الخامس في القائمة الحزبية… هل منح القانون الشباب فرصة كافية؟ أهمية التدريب الحزبي وثقافة الحوار في تمكين الشباب. تقييم أداء الأحزاب في تمكين النساء داخل البرلمان وتطوير أدائهن. دور الثقافة الحزبية والخطط السياسية في رفع مستوى الوعي السياسي. تأثير زيادة عدد المقاعد الحزبية على فرص الشباب في المشاركة. العلاقة بين الأحزاب والحكومة: دعم أم تداخل يضعف الرقابة؟ تشريعات العمل وقضايا المرأة، بما في ذلك حماية المرأة الحامل وحقوقها. أهمية التمكين الاقتصادي للمرأة كخطوة أولى نحو التمكين السياسي، وفكرة “صندوق المرأة” داخل الأحزاب لدعم المرشحات خاصة في المناطق الأقل حظًا. عمل اللجان المختصة داخل المجلس ودورها في صياغة السياسات. دور الأحزاب في تعزيز الحريات ورفع الوعي لدى الشباب وكسر حاجز الخوف من العمل الحزبي في الجامعات. صعوبة البدايات السياسية وكيف تبني التجارب المتراكمة خبرة برلمانية مؤثرة. هذه الحلقة تكشف أبعادًا مهمة من العمل السياسي في الأردن، وتقدم قراءة نقدية وواقعية لتجربة الشباب والنساء في الحياة الحزبية والبرلمانية، مدعومة بخبرة أكاديمية وممارسة عملية في القطاعين العام والخاص. 📌 من إنتاج: منصة توميتو كارتون | إشراف: رسام الكاريكاتير ناصر الجعفري 🎙 تقديم: الصحفيين عطاف الروضان وناصر الجعفري
يأتي هذا النشاط بتنفيذ من الوكالة الفرنسية للتنمية الإعلامية، كجزء من برنامج دعم الإصلاحات الديمقراطية في الأردن بتمويل من الاتحاد الأوروبي وتنفيذ وكالة الخبرة الفرنسية بالتعاون مع الشركاء: المعهد الهولندي للديمقراطية متعددة الأحزاب ومؤسسة ويستمنستر للديمقراطية. #صوت_المواطنة
